يغيب الكثير من فناني السودان عن الساحة الإعلامية، ولكن ثمة حالات خاصة دائماً تفرض نفسها وبقوة.
خالد البيه فنان كاريكاتير سوداني، اختارت منظمة "مراسلون بلا حدود" إحدى لوحاته لتضعها على غلاف كتابها السنوي 2012.
يرسم لوحات سياسية لانتمائه إلى عائلة سياسية أدت إلى حضور السياسة بشكل دائم في حياته، ولعل السياسة أيضاً هي السبب في استقراره مع عائلته في قطر.
ويقول البيه في إحدى تصريحاته الصحفية "السياسة أثّرت في عدة جوانب من حياتي. أفقدتني الانتماء. جعلتني أنفذ رسوما سياسية عن الوضع في الشرق الأوسط والسودان، وحاولت نشرها لكن كنت أقابل بالرفض دائما".
خالد البيه فنان كاريكاتير سوداني، اختارت منظمة "مراسلون بلا حدود" إحدى لوحاته لتضعها على غلاف كتابها السنوي 2012.
يرسم لوحات سياسية لانتمائه إلى عائلة سياسية أدت إلى حضور السياسة بشكل دائم في حياته، ولعل السياسة أيضاً هي السبب في استقراره مع عائلته في قطر.
ويقول البيه في إحدى تصريحاته الصحفية "السياسة أثّرت في عدة جوانب من حياتي. أفقدتني الانتماء. جعلتني أنفذ رسوما سياسية عن الوضع في الشرق الأوسط والسودان، وحاولت نشرها لكن كنت أقابل بالرفض دائما".
موقع خاص وجهد ذاتي
أسس خالد البيه موقعه الخاص على شبكة الإنترنت بسبب رفض نشر أعماله في الصحف لتشبعها بالأفكار السياسية، ودرس وسائل التواصل الاجتماعي باكراً ليجمع حوالي ألف صديق على فيسبوك"، وحوالي ألفي متتبع على "تويتر". مع أن رسوماته من الكاريكاتير الذي لا يعتمد على التعليق.
يذكر أن البيه، يعمل رئيسا للوسائط المتعددة والفنون العامة في هيئة متاحف قطر، سيكون ضيفا في اليوم العالمي لحرية الصحافة الذي سيعقد في الأول من مايو/أيار في مركز قطر الوطني للمؤتمرات.
يذكر أن البيه، يعمل رئيسا للوسائط المتعددة والفنون العامة في هيئة متاحف قطر، سيكون ضيفا في اليوم العالمي لحرية الصحافة الذي سيعقد في الأول من مايو/أيار في مركز قطر الوطني للمؤتمرات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق